- الحكومة الإسرائيلية الحالية تعمل بحسب قناعاتها الدينية مما قد يتسبب بحرب في المنطقة قد تطال حقول النفط في حال إشتدادها لأن إسرائيل لا تقف عند حدود.
- في حال لم يمدد لسلامة ستحصل أزمة كبيرة وسيرتفع سعر صرف الدولار وسينهار الوضع الإقتصادي والمالي وقد نصل إلى ثورة أكبر من 17 تشرين.
- نواب حاكم مصرف لبنان يعني أنهم غير قادرين على البقاء في مراكزهم وتلقف سياسة حاكم مصرف لبنان رياض سلامة المالية.
- الفراغ قد يطول لأكثر من ستة أشهر لأن كل طرف متمسك بخيراته وعند التسوية قد تكون حظوظ العماد جوزاف عون كبيرة نظراً للتأييد العربي والغربي الذي يتمتع به.
- الطرف الوحيد القادر على الضغط على فرنجية هو فرنسا التي وفي رأيي لم تحسن حتى الآن مقاربة الملف اللبناني.